سيارات SUV
فورد إدج الجديدة كلياً تستعيد موقعها في صدارة السيارات المفضلة في الشرق الأوسط
-
الزيارات: 363
·
\
جديدة من العجلات حتى السقف، هذه السيارة الرياضية المتعدّدة الاستعمالات SUV الكروسوفر الأصليّة من فورد أُعيد تصوّرها بشكلٍ أكثر قوّة وبطابع رياضيّ
أكثر
· إطلاق فورد إدج الجديدة كلياً وهي تتربّع على عرشها كالسيارة الرياضية المتعدّدة الاستعمالات SUV الكروسوفر الأولى في المنطقة
· تزخر بالمزيد من التكنولوجيا ومستويات أعلى من الرقيّ والتطوّر وديناميكيّة محسّنة بشكل ملحوظ، وقد أصبحت سيارة إدج الجديدة مركبة أفضل من جميع النواحي
جدة، الممكلة العربية السعودية – 18 سبتمبر 2016 – يتزايد النموّ في مبيعات السيارات الرياضيّة المتعدّدة الاستعمالات SUV بشكلٍ ثابت حيث أنّ جيل الألفيّة الساعي إلى تأسيس العائلات يساهم بشكلٍ كبير في ازدهار السيارات الرياضيّة المتعدّدة الاستعمالات SUV – مع نموّ كبير في الشرق الأوسط بالأخصّ، ومن المتوقّع أن يتضاعف العدد في السنوات العشر المقبلة. وتأمل فورد إدج الجديدة كلياً أن تعزّز حصّتها في السوق من خلال إطلاقها في الشرق الأوسط. وتجسّد إدج الجديدة كلياً إرتقاء سيارة رائدة إلى مستويات أفضل. شكّلت إدج الأصليّة المزيج المثاليّ بين الراحة والتوفير في استهلاك الوقود كما في سيارات السيدان وبين الفعاليّة كما في السيارات الرياضيّة المتعدّدة الاستعمالات SUV، وكانت أوّل مركبة تطرحها فورد ضمن فئة الكروسوفر، واعتلت عرش السيارة المفضّلة في الشرق الأوسط.
وفي هذا الصدد، قال كاليانا سيفانيانام، نائب رئيس التسويق والمبيعات والخدمة لدى فورد الشرق الأوسط وأفريقيا: "عملاء إدج يتميّزون بالفطنة والحكمة أكثر فأكثر، ما دفعنا إلى مقاربة تصميم سيارة إدج الجديدة كلياً بأسلوب أكثر شراسةً واضعين نصب أعيننا حصّتها في السوق. بعد أنّ تمّت إعادة تجهيزها لتلبية التوقّعات العالية من حيث الجودة، وتمّت إعادة هندستها لإضافة المزيد من الميّزات والتكنولوجيا للحصول على تجربة قيادة ممتعة أكثر، من المتوقّع أن تُعيد إدج تحديد المقاييس في فئة السيارات المتعدّدة الاستعمالات ذات صفّين من المقاعد، ونحن ننتظر بفارغ الصبر أن يختبر عملاؤنا هذه السيارة." تمّت إعادة تصميم كافة التفاصيل في سيارة إدج الجديدة كلياً، مع أخذ العملاء بالاعتبار على الدوام، الذين يتوقّعون سيارة فخمة وقويّة ومميّزة. من خلال هيكل أكثر صلابة من أيّ وقت مضى، ونظام تعليق مضبوط وفق أعلى المقاييس العالميّة، تُعتبر سيارة إدج 2016 سيارة متعدّدة الاستعمالات متطوّرة تقدّم تجربة قيادة مميّزة سيشعر بها العملاء من اللحظات الأولى وراء المقود. من أجل أن تحتلّ إدج المرتبة الأولى في فئتها، لا بدّ من أن تحظى بالأفضليّة على السيارات المنافسة، وهذا ما تتميّز به فورد إدج الجديدة كلياً حيث تتفوّق على كافة المنافسين. هي تتميّز بثلاث محرّكات اختياريّة، اثنان منها جديدان – محرّك ®EcoBoost قياسيّ سعة 2.0 لتر بأربع أسطوانات مع شاحن توربيني بمنفذين بتقنية Twin-scroll، ومحرّك EcoBoost V6 سعة 2.7 لتر – وبالتالي تقّدم إدج ميّزات أكثر من أقرب منافسيها. كما يتوفّر أيضاً محرّك V6 بسحب طبيعيّ سعة 3.5 لتر، وجميعها مجهّزة بعادم مزدوج وناقل حركة أوتوماتيكيّ بستّ سرعات.
عندما يتعلّق الأمر بالقوّة، يتفوّق محرّك فورد إدج سعة 2.0 لتر على أقرب منافسيه من حيث الأداء واستهلاك الوقود وفق التقديرات الصادرة عن وكالة حماية البيئة الأميركية EPA على الطرقات السريعة وكمعدّل استهلاك. بالإضافة إلى نظام الدفع بكافة العجلات في إدج سبورت، يحظى محرّك V6 سعة 2.7 لتر بمساعدة نظام توجيه عزم الدوران – التكنولوجيا التي لا يقدّمها أقرب المنافسين في فئتها – فنحصل على سيارة كروسوفر ذات أداء مفعم بالقوّة لا تضاهيه أيّ سيارة أخرى. وتجسّد إدج أوّل مركبة من فورد تتميّز بمحرّك EcoBoost قياسيّ. يولّد محرّك EcoBoost سعة 2.0 لتر مع شاحن توربيني بمنفذين بتقنية Twin-scroll قوّة حصانيّة صافية تُقدّر بـ 253 PS و378 نيوتن متر من عزم الدوران، وقد تمّ تحسينه بشكل ملحوظ مقارنةً بمحرّكات EcoBoost سعة 2.0 لتر السابقة. بغضّ النظر عن الميّزات من حيث الفعاليّة، سيقدّم هذا المحرّك أيضاً المزيد من القدرات. يتميّز محرّك EcoBoost سعة 2.0 لتر بشاحن توربيني بمنفذين بتقنية Twin-scroll ما يسمح بتعزيز توقيت الكامات لتحسين أداء المحرّك وتخفيف تباطؤ الشحن التوربينيّ. كما أنّ قالب المحرّك الجديد والأخفّ وزناً بالإضافة إلى عمود الموازنة الجديد من الألومنيوم يخفّضان حوالى 3 كلغ من وزن الجاذبيّة الخاص بالمحرّك. وتشتمل التغييرات الأخرى على مكابس أخفّ وزناً؛ مشعب عادم مدمج بتصميم جديد؛ ونظام وقود جديد بتقنية الضخ المباشر العالي الضغط لتعزيز توزيع الوقود بدقّة. هذه الترقيات تمهّد الطريق أمام زيادة نسبة الانضغاط من 9.3:1 إلى 9.7:1، لتحسين الفعاليّة الإجماليّة لاستهلاك الوقود. ومن جهة أخرى، لدينا سيارة إدج سبورت التي تتميّز بمحرّك EcoBoost سعة 2.7 لتر الحصريّ والجديد كلياً الذي يؤمّن المزيج المثاليّ ما بين القوة والفعاليّة. يجسّد هذا المحرّك مقياساً جديداً في هندسة المحرّكات العالمية المستوى، ويُعتبر محرّك V6 الثنائيّ الشحن التوربينيّ من أكثر المحرّكات المتطوّرة في العالم. يستخدم محرّك EcoBoost سعة 2.7 لتر حديد الغرافيت المضغوط CGI في كتلة الأسطوانات، وهي المادة نفسها المستعملة في محرّك باور ستروك Power Stroke سعة 6.7 لتر. وتسمح كتلة الأسطوانات المتطوّرة بالحصول على تصميم مدمج شديد الصلابة يخفّض مستويات الضجيج والارتجاج والخشونة. ويترافق القالب المصنوع من حديد الغرافيت المضغوط مع كتلة محرّك وقاعدة بنيوية بشكل سلّم من الألومنيوم المصبوب، وصينية زيت من المواد المركّبة، ما يخفّض الوزن من خلال استخدام المواد المتطوّرة حيث تدعو الحاجة. وتسمح صلابة كتلة الأسطوانات المصنوعة من حديد الغرافيت المضغوط في محرّك EcoBoost سعة 2.7 لتر بالحصول على قوة حصانية وعزم دوران هائلين بالنسبة إلى حجمه. هذا المحرّك المدمج والفعّال الجديد كلياً قادر على توليد القوة الحصانية وعزم الدوران كما في محرّك V8 متوسّط القدرة. من المتوقّع أن يولّد هذا المحرّك قوّة حصانيّة صافية تبلغ 340 PS و542 نيوتن متر من عزم الدوران، وسيحرص محرّك EcoBoost سعة 2.7 لتر على أن تكون إدج سبورت السيارة الأعلى أداءً من إدج على الإطلاق.
يتميّز نظام التعليق في إدج سبورت بعمود موازنة في الأمام والخلف أكثر قساوةً بـ 15 في المئة من الطراز الأساسيّ، ومخمّدات فريدة بأنبوب واحد في الناحية الخلفيّة ذات قطر أكبر. كما أنّ النوابض اللولبيّة أكثر قساوةً بنسبة 10 في المئة. بشكل إجماليّ، مع تحسين التخميد والتحكّم، تقدّم إدج سبورت قدرة ثبات محسّنة على الطرقات، ما يمنح السائق المزيد من التحكّم، وقدرة توجيه أكثر دقّة، وثقة أكبر في النفس.
تترافق المحرّكات الثلاثة مع ناقل الحركة الأوتوماتيكي ®SelectShift بـ 6 سرعات من فورد مع وحدتين لنقل الحركة مثبتتين في المقود. سيحظى السائقون بالقدرة على اختيار التروس يدوياً من خلال وحدتين لنقل الحركة مستوحاتين من عالم سباقات السيارات مثبّتتين في المقود. إنّ وحدتي نقل الحركة قياسيتان في كافة الطرازات.
يتميّز ناقل الحركة SelectShift بنمطين للتشغيل – نمط القيادة Drive والنمط الرياضيّ Sport. النمط الرياضيّ Sport يقدّم طابعاً أكثر شراسة لنقل الحركة، ما يسمح للمحرّك بالدوران أكثر خلال التسارع، ويُبقي على التروس المنخفضة لوقت أطول لقيادة مفعمة بالحماسة والسرعة.
بعكس العديد من الأنظمة العاملة بوحدتين لنقل الحركة، فإنّ ناقل الحركة الأوتوماتيكيّ بستّ سرعات في إدج "نشط على الدوام"، لذا لن يضطرّ السائق إلى اختيار النمط الرياضيّ من أجل تفعيله.